وحينما سئل ابن المغيرة : يا أبا محمد كيف أصبحت
قال: أصبحنا مغرقين بالنعم عاجزين عن الشكر
يتحبب ربنا إلينا بالنعم وهو الغني سبحانه ونتمقت إليه بالمعاصي ونحن له محتاجون
ولابن القيم قول جميل
قال : لو رزق العبد الدنيا ومافيها ثم قال الحمد لله
لكان إلهام الله له بالحمد أعظم من إعطائه له الدنيا
لأن نعيم الدنيا يزول وثواب الحمد يبقى
وقال المزني: دخلت على الشافعي ، فقلت: كيف أصبحت؟! فقال: أصبحت من الدنيا راحلا ،وللإخوان مفارقا، ولكأس المنية شاربا، ولسوء الأعمال ملاقيا، وعلى الله واردا، فلا أدري : أروحي تصير إلى الجنة فأحييها؟ أم إلى النار فأعزيها؟
وقال المزني: دخلت على الشافعي ، فقلت: كيف أصبحت؟! فقال: أصبحت من الدنيا راحلا ،وللإخوان مفارقا، ولكأس المنية شاربا، ولسوء الأعمال ملاقيا، وعلى الله واردا، فلا أدري : أروحي تصير إلى الجنة فأحييها؟ أم إلى النار فأعزيها؟
5 تعليق:
جمييله كجماالك
thank you :)
!!!!!!!!
!!!!!
انت شخصيه مميزه يا مريم
ربي يفتحها بوجهك ويرزقك السعاده والمال والبنون ويعطيك من خيري الدنيا والاخره حتا يرضيك
الله يوفقك مميزه وأعمالك رائعه ماشاء الله
Post a Comment